ليس غريبا أن يعترف وزير الصحة بأن مستشفيات وزارته «متآكلة» و«متهالكة» وأن الحال فيها وصل إلى وضع «لا يرضى أى إنسان»، ولا أن يقر بأن أصحاب صفحة
لا يوجد المزيد من البيانات.